وأوضح طراد " تم إتخاذ الإجراءات الأولية من قبل الجهات الأمنية بحضور الطبيب الشرعي. وتم بعث جثامين ( الجاني والمجني عليه) لثلاجة المستشفى للتحفظ عليها وإستكمال ماتبقى من إجراءات لمعرفة الملابسات والدوافع. علماً بأنه يُرجح بأن السبب والدافع الرئيسي يعود لخلاف بينهما في العمل. كما وكشف المركز الإعلامي بأمانة منطقة الباحة، تفاصيل مقتل رئيس بلدية القرى علي الزهراني، على يد أحد الموظفين الذي انتحر بعد ارتكاب جريمته صباح اليوم. وقالت أمانة منطقة الباحة في بيان صحافي: إنه عند الساعة الثامنة والنصف من صباح اليوم الأحد تعرض رئيس بلدية محافظة القرى المهندس علي بن محمد الزهراني أثناء أداء عمله في مكتبه بالبلدية لإطلاق نار من قبل أحد موظفي البلدية. وأشارت الأمانة إلى أن الحادث أسفر عن وفاة كل من رئيس البلدية وكذلك مطلق النار. وأضافت الأمانة أن الأمين وكافة قيادات ومنسوبي الأمانة يتقدمون لذوي الفقيد بأحرّ التعازي سائلين الله تعالى أن يرحمه ويغفر له ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. وأكدت الأمانة بأن هذا الموضوع بالكامل يخضع للتحقيقات حالياً لدى الجهات المختصة. وقد ذكر أحد المقربين من القتيل أنه من أهالي منطقة بحرة والتابعة لمحافظة المندق وهو يتيم الأب حيث توفي والدة قبل ٢٥ عام في الرابعة والأربعين من العمر له ثلاث إخوة غير أشقاء وثلاث أخوات أيضا غير شقيقات وشقيقة واحدة ، ولازالت والدته على قيد الحياة ومتزوج ولكنه لم ينجب.
: ذكرت النيابة العامة أن أي شكل من أشكال الاستغلال أو إساءة المعاملة الجسدية أو النفسية أو الجنسية أو التهديد به تجاه شخص معين، يعد من جرائم الإيذاء. وأضافت أن البعض يرتكبون هذه الإساءات تجاه الآخرين متجاوزين حدود ما لهم من ولاية عليهم أو سلطة أو مسؤولية أو بسبب ما يربطهما من علاقة أسرية أو إعالة أو كفالة أو وصاية أو تبعية معيشية. وأشارت إلى أن كل من ارتكب فعلاَ شكل جريمة من أفعال الإيذاء الواردة في نظام الحماية من الإيذاء، فإنه يعاقب بالسجن لمدة تتراوح بين شهر وسنة، وغرامة تتراوح بين 5 آلاف و50 ألف ريال، أو بإحدى العقوبتين، دون الإخلال بأي عقوبة أشد مقررة شرعاً أو نظاماً. وأكدت أنه في حالة تكرار الإيذاء والعنف، تُضاعف العقوبة ويكون للمحكمة المختصة إصدار عقوبة بديلة للعقوبات السالبة للحرية
فضيحة مدوية.. سقوط مهني لصحيفتي "الأيام" و "الأمناء" في قضية "عبدالملك السنباني" يكشف الجهة التي تقف وراء تمويلهما يمن دايز - خاص ندد صحفيون وإعلاميون بما نشرته مواقع تابعة للانتقالي الجنوبي والمدعومة من الإمارات وتبرير جريمة قتل الشاب "عبدالملك السنباني" في طور الباحة بمحافظة لحج. ونشر موقع صحيفتي "الأيام" و "الامناء" المحسوبتين على الانتقالي والممولتين بشكل كامل من قبل الإمارات خبرين منفصلين عن القبض على "قيادي حوثي يحمل دولارات". وحاولتا الصحيفتين تبرير جريمة قتل الشاب اليمني عبدالملك السنباني - أمريكي الجنسية - من قبل عناصر تابعة للواء التاسع صاعقة التابع للانتقالي. واعتبرت منصة صدق اليمنية بأن الأخبار التي نشرتها الصحفتين تضليل إعلامي وقالت "هذا هو التضليل الإعلامي.. قبضوا على مواطن مغترب ، واتهموه بأنه حوثي، ثم قتلوه. ما هو دليلكم على أنه حوثي؟ - لأن معه دولارات. - ولأنه رفض تفتيش حقائبه ، فهو قيادي حوثي. معكم أدلة أخرى؟ لا يوجد. " هذا هو التضليل الإعلامي.. قبضوا على مواطن مغترب ، واتهموه بأنه حوثي، ثم قتلوه. ما هو دليلكم على أنه حوثي؟ - لأن معه دولارات. - ولأنه رفض تفتيش حقائبه ، فهو قيادي حوثي.
• هيئة الطيران المدني تطالب بفتح مطار صنعاء إنقاذاً لحياة المسافرين من جهتها حمّلت الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، دول العدوان والمجتمع الدولي، ما يتعرّض له المسافرون اليمنيون من قتل واختطاف وموت ومعاناة، نتيجة سفرهم عبر مناطق ما يُسمى بالشرعية. وأشار المتحدث باسم الهيئة – مدير النقل الجوي، الدكتور مازن غانم، لـ(سبأ) – إلى أن مئات الآلاف من المغتربين اليمنيين ينتظرون فتح مطار صنعاء الدولي للعودة إلى الوطن. وندد بجريمة قتل ونهب ممتلكات المغترب عبدالملك السنباني، وهو في طريقه للعودة إلى أرض الوطن على أيدي عناصر إجرامية في مناطق ما تسمى بالشرعية.. مطالباً مجلس الأمن بفتح مطار صنعاء دون أي شروط، لحماية وإنقاذ حياة المسافرين. وتساءل: "إلى متى سيظل المجتمع الدولي صامتاً عن الجرائم التي تُرتكب بحق الشعب اليمني، وعاجزاً عن فتح مطار صنعاء الدولي، الذي يتمتع بالجاهزية الفنية، والمطار الآمن لكل اليمنيين، والأقرب مسافة لثلثي سكان الجمهورية اليمنية". وأكد غانم أن مطار صنعاء الدولي مطار مدني يخضع لكافة الإجراءات والمعايير الدولية، وإغلاقه يخالف القوانين والمعاهدات الدولية، ويرقى إلى جريمة حرب.
: ذكرت صحيفة محلية أن الأجهزة الأمنية بالمملكة ألقت القبض على شخص تركي الجنسية، على خلفية جريمة الأحساء الإرهابية، وذلك ضمن 27 متورطاً ضبطوا في القضية حتى الآن، وتُعد هذه هي المرة الأولى التي يُضبط فيها تركي ضمن المتورطين في جرائم أمنية داخل المملكة. وكانت الأجهزة الأمنية ألقت القبض على 13 متورطاً في اليوم التالي للحادثة إلى جانب المتهم التركي، ثم قبضت لاحقاً على 13 آخرين ليصبح عدد المقبوض عليهم 26 متورطاً، جميعهم سعوديون، بالإضافة للتركي، حسبما أوردت صحيفة "الوطن". وكان الهجوم المسلح الذي شهدته قرية الدالوة بالأحساء، خلف 7 قتلى، بالإضافة إلى عدد من المصابين، بعد إطلاق النار عليهم أثناء خروجهم قبل يومين من إحدى الحسينيات، وأسفرت المواجهات الأمنية عقب الحادث عن استشهاد رجلي أمن في بريدة بمنطقة القصيم أثناء مباشرتهما لعملية القبض على 6 أشخاص ممن لهم علاقة بالحادثة.
معكم أدلة أخرى؟ لا يوجد. — منصة صدق اليمنية (@SidqYem) September 10, 2021 من جانبه نشر الصحفي فتحي بن لزرق مقالاً كشف فيه عن تلقيه ذات الخبر وقال "قبل حوالي 3 أيام تواصل بي احد إعلاميي قوة عسكرية طالبا مني نشر خبر إلقاء القبض على قيادي حو ثي وبحوزته الآلاف من الدولارات كان المعني بالقضية هو الشاب عبدالملك السنباني. " وأضاف "سألته عن تفاصيل الواقعة فأخبرني بأنه توقف بمنطقة الفرشة بالصبيحة واخذ يلتقط عدد من الصور للمنطقة وبحوزته حقائب سفر. " تأملت الصورة التي بعثها لي وكانت للشاب السنباني وهو مكبل الأيدي فوق طقم. فورا فهمت ان المقصود بهذا الإعتقال مسافر لاحول له ولاقوة. أخبرت هذا الإعلامي أننا لن ننشر هذا الخبر لإدراكي الكامل أنها قضية ملفقة ولا أساس لها من الصحة وعقب ساعات قليلة شاهدت الخبر منشورا وبالبنط العريض بوسائل إعلام أخرى. وأوضح بلزرق أن "قضية الشاب السنباني نموذج عابر وتمثيل واضح لمعاناة الآلاف من الناس يوميا على طرقات مختلفة الطريق الذي تكون فيه منطقتك وقريتك وقبيلتك ومحافظتك تهمة،الحواجز التي ذابت فيها روح الدولة والنظام والقانون وعجز الإنسان ان يتحسس على جنباتها بصيص نخوة ومروءة يمكنانك من المرور سالما دونما (تهمة). "
innovashop-it.com, 2024