ارتشاح عميق لـ بطانة الرحم، ينمو هذا النوع تحت الغشاء البريتوني ويمكن أن يشمل الأعضاء القريبة من الرحم مثل الأمعاء أوالمثانة، يصيب حوالي 1-5% من النساء المصابات بالبطانة المهاجرة. (5) اعراض بطانة الرحم المهاجرة تقلصات مؤلمة تشبه تقلصات الدورة الشهرية. آلام أسفل الظهر والحوض طويلة الأمد نزيف الحيض الطويل واستمرار نزول الدورة أكثر من 7 أيام مشاكل الأمعاء والمسالك البولية، بما في ذلك الألم و الإمساك و الإسهال والانتفاخ. دم في البول والبراز إعياء. ألم أثناء الجماع. نزيف بين فترات الحيض. صعوبة في الحمل. الغثيان والقيء الألم هو أكثر المؤشرات شيوعًا لبطانة الرحم المهاجرة، لكن شدة الألم لا ترتبط دائمًا بمدى انتشار المرض. غالبًا ما يختفي الألم بعد انقطاع الطمث، عندما يتوقف الجسم عن إنتاج هرمون الاستروجين. إذا كان الشخص يستخدم العلاج الهرموني أثناء انقطاع الطمث، فقد تستمر الأعراض. (6) مراحل بطانة الرحم المهاجرة تشمل بطانة الرحم المهاجرة 4 مراحل: المرحلة 1: الحد الأدنى تشمل وجود ندبات أو جروح صغيرة وزرع بطانة الرحم ضئيل على المبايض، قد يكون هناك أيضًا التهاب في تجويف الحوض أو حوله. المرحلة 2: خفيف تشمل وجود ندبات خفيفة وغرسات ضحلة على المبيض وبطانة الحوض.
أعراض بطانة الرحم المهاجرة بعد الزواج مباشرة يبدأ حلم الحمل يُراود المرأة، ولكن إن تأخر أكثر من اللازم، قد تبحث عن السر وراء ذلك، وتجد من بين أسباب تأخر الحمل، الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة، وإليك سيدتي أهم أعراض هذا المرض: تعرض المرأة المُصابة إلى نزيف مهبلي، في غير فترة حيضها. نزول الدم بغزارة أثناء الدورة الشهرية. عدم القدرة على التبول بشكل سليم، أثناء فترة الطمث. آلام حادة في منطقة أسفل البطن. آلام شديدة أثناء العلاقة الحميمة، أو بعدها. الشعور بالتعب والإرهاق الشديد، وعدم القدرة على بذل مجهود. أسباب الإصابة بهذا المرض على الرغم من عدم قدرة الأطباء على تحديد السبب الرئيسي وراء إصابة النساء، أو الفتيات بهذا المرض، إلا أن من المرجح أن تكون الأسباب واحدة مما يلي: رجوع دماء الدورة الشهرية مرة أخرى إلى داخل الأنابيب، بدلاً من خروجها من فتحة الرحم. تعرض المرأة لعمليات فتح البطن، أو إجراء الأشعة بالصبغة، والتي قد ينتج عنها تغير مكان البطانة، والتصاقها بالأنابيب، أو بالمثانة أو غيرها من الأماكن الأخرى. إصابة جهاز المناعة بالضعف الشديد. استخدام المرأة للمواد الكيميائية التي تؤثر بالسلب على صحتها.
(7) اقرأ أيضا: فوائد صحية كثيرة لشرب الماء.. تعرف عليها Reference 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7- 8-
3- طول فترة الدورة الشهرية: فبينما لا يجب ألا تطول مدة الدورة في الظروف العادية عن 6 أيام، فإنها قد تزيد بالفعل عن أسبوع حال الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة. 4- حدوث ألم أثناء الجماع: فعندما تنتقل أنسجة بطانة الرحم إلى خارج الرحم، فإنها قد تلتصق بأعضاء مختلفة من الجسم وتتجمد في مكانها، ولهذا يمكن أن يتسبب غياب المرونة في شعور المرأة بألم شديد بالفعل عند ممارسة العلاقة الحميمة. 5- التبول وألم في حركة الأمعاء: فمع التصاق أنسجة بطانة الرحم بالأمعاء، قد تشعر المرأة بألم موجع عند التبول، وقد تختلف أعراض الانتباذ البطاني الرحمي في الأمعاء من مريض لآخر، وقد تشتمل تلك الأعراض على الإمساك، الإسهال، التشنج المعوي، الغثيان، آلام المستقيم ونزيف المستقيم، وهو ما يجب الانتباه إليه تماما. 6- الغثيان والشعور بالتعب: حيث ثبت بالفعل أن مشكلة بطانة الرحم المهاجرة قد تتسبب في الشعور بغثيان، قيء وإرهاق مستمر، وهو ما قد يبرز في ذلك الوقت من الشهر. 7- العقم: حيث وجدت دراسات أن نسبة تتراوح بين 30 إلى 40% من النساء اللواتي يعانين من مشكلة بطانة الرحم المهاجرة يتعرضن لمشكلات مرتبطة بالخصوبة.
علاج بطانة الرحم المهاجرة بالأعشاب هناك مجموعة من الأعشاب الطبيعية التي من شأنها أن تُساهم في الحد من الألم الناتج عن بطانة الرحم المهاجرة، ولكنها لا تُعالجها ومن أهمها: زيت الخروع يعمل زيت الخروع على طرد الأنسجة التي ترتد إلي الرحم أثناء فترة الحيض، وبالتالي يمنع تكون بطانة الرحم المهاجرة. وهو من أنواع العلاجات العشبية التي استخدمت في الطب البديل منذ قديم الزمان. حيث يتم غمس قطعة من القماش في زيت الخروع، ثم توضع أسفل البطن وعليها قربة من الماء الدافئ. من الضروري أن لا تقومي بهذا الأمر أثناء فترة دورتك الشهرية. الكركم يعمل كمضاد للالتهابات، كما أنه يُفيد كثيراً في حالات الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة. يتم تناوله بشكل يومي، بعد إضافته إلى كمية من الماء، وتحليته بالعسل. بذور الكتان والتي يُمكنكم تناولها جافة من خلال إضافتها إلى أطباق المُقبلات. أو القيام بشرب منقوعها يومياً لما لها من فوائد جمة، في التخلص من آلام بطانة الرحم المهاجرة. حيث تحتوي على Omega 3، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة، التي لها القدرة على تخليص الجسم من السموم. علاج بطانة الرحم المهاجرة كيميائياً على الرغم من عدم توافر علاجات فعالة لمثل هذا المرض، إلا أن الطبيب يُحدد الأسلوب المناسب من أجل التخلص من أضرار هذا المرض، وهذا وفق عمر المريضة، ورغبتها في الإنجاب من عدمه وغيرها من الأمور الأخرى.
يعاني عدد كبير من السيدات من تأخر الحمل نتيجة لأسباب مختلفة، فقد يكون سبب تأخر الحمل الإصابة بمرض بطانة الرحم المهاجرة، أو تكيس المبيض أو الرحم المقلوب، وغيرها الكثير من الأمراض التي كانت تشكل عائقاً أمام حلم الأمومة فيما مضى، لكن في الوقت الحالي أصبح هناك علاجاً لكافة أنواع الأمراض التي تسبب تأخر الحمل. بطانة الرحم المهاجرة واحدة من أكثر الأمراض شيوعاً على مستوى العالم، فوفقاً لأخر الإحصائيات العلمية، يصاب بها ما يقارب 176 مليون امرأة في سن الخصوبة، كل عام، نتيجة لعدد من الأسباب التي سنستعرضها لاحقاً، وبالرغم من معاناة ملايين من النساء بهذا المرض، إلا أن ثقافة الوعي بالمرض وطرق علاجه والوقاية منه لا تزال ضعيفة بين النساء، خاصة في مجتمعاتنا الشرقية.
قد يصف الطبيب مجموعة من الأدوية والعقاقير المسكنة، والتي من شأنها أن تعمل على تقليل الألم الذي تتعرض له المرأة. وفي حالات أخرى تكون حبوب منع الحمل وسيلة فعالة من أجل علاج هذا المرض، حيث تعمل على ضبط معدل الهرمونات بالجسم. أو يضطر الطبيب إلى إزالة أنسجة بطانة الرحم المهاجرة، من خلال التدخل الجراحي. ومن هنا يجدر بنا الإشارة إلى أن الوقاية خير من العلاج، وبالتالي لابد من الحرص على متابعة حالتك الصحية مع طبيب أمراض النساء باستمرار.
تعرفي على خطورة بطانة الرحم المهاجرة وأعراضها وأسبابها وعلاجها ، حيث أن هذا المرض يُعد من أكثر الأمراض شيوعاً بين النساء، والفتيات أيضاً، ونُلاحظ في الفترة الأخيرة تحذيرات الأطباء المستمرة من هذا المرض، بسبب كثرة الحالات المُصابة به، وعلى الرغم من أنه سرعان ما تتضح أعراضه عند الفحص، إلا أنه من الصعب جداً على المرأة أن تكتشف أعراضه بسهولة، لذا فمن خلال مقال اليوم على موسوعة، سنتحدث عن هذا المرض بالتفصيل، ونذكر لك أهم أعراضه، وكذلك أسبابه، بالإضافة إلى أفضل الطرق التي يُمكنكِ اتباعها لعلاجه، فتابعينا. بطانة الرحم المهاجرة من أشهر الأمراض التي تتعرض لها السيدات، من مختلف الفئات العمرية، وبالأخص في سن الثلاثينيات من العمر. وهو من الأمراض الحميدة، والتي لا تُشكل خطورة على المرأة، إلا أنه لابد من علاجها. لأنها قد تكون سبب من أسباب تأخر الحمل. ويتمثل في وجود مجموعة من الأنسجة التي تُشبه بطانة الرحم تماماً، في مكان آخر غير مكانها الأساسي. كأن توجد حول الرحم، أو على قناتي فالوب، وفي بعض الحالات تطول رحلتها فتصل إلى الرئتين، أو الحجاب الحاجز. وعلى الرغم من وجود عدد كبير من النساء اللاتي يُعانين من هذا المرض، إلا أنه هناك الكثير غيرهن يُعانين أيضاً، دون علمهن بوجود الإصابة من الأساس.
innovashop-it.com, 2024